Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - هدهد وطن » إسرائيل تستكمل شق شبكة شوارع تربط مستوطناتها في القدس الشرقية بغية تعزيز السيطرة.
    أرشيف - هدهد وطن

    إسرائيل تستكمل شق شبكة شوارع تربط مستوطناتها في القدس الشرقية بغية تعزيز السيطرة.

    وطن10 مايو، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    القدس
    القدس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

     شقّت إسرائيل خلال السنوات الماضية شبكة شوارع تربط بين المستوطنات في شمال وجنوب القدس الشرقية وبين وسط المدينة والشوارع الرئيسية الموصلة إلى تل أبيب بهدف منع أية إمكانية لتنفيذ الانسحاب من القدس المحتلة في حال التوصل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين.
     
    وذكرت صحيفة (هآرتس) الجمعة إن شبكة الشوارع هذه تمر داخل الأحياء الفلسطينية في القدس الشرقية مثل بيت حنينا في شمال المدينة وبيت صفافا في جنوبها، من أجل ربط المستوطنات في ضواحي المدينة بوسطها في القدس الغربية.
     
    وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو افتتح يوم الأحد الماضي الشارع الجديد، واسمه الشارع رقم 20، ومفترق طرق جديد يحمل اسم والده، بنتسيون نتنياهو، الذي يمر من وسط بيت حنينا ويربط بين مستوطنتي (بسغات زئيف) و(نافيه يعقوب) وبين الشارع الرئيسي رقم 443 المؤدي من القدس إلى تل أبيب.
     
    وأعلن نتنياهو في مراسم افتتاح الشارع “أننا نعمل بشكل متواصل ومنهجي من أجل ربط القدس مع نفسها”.
     
    ونقلت صحيفة (هآرتس) الجمعة عن العقيد شاؤل أريئيلي العضو في “مجلس السلام والأمن” الذي يضم ضباط جيش كبار في الاحتياط، قوله إن “جميع خطط السلام في العقود الأخيرة، مبادرة جنيف وكامب ديفيد وأنابوليس، تضمنت تسليم الأحياء الفلسطينية إلى سيطرة الدولة الفلسطينية”.
     
    وأردف أريئيلي أن “هذا التقسيم (للمدينة) استند إلى المبدأ الذي وضعه الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون بأن الأحياء اليهودية (أي المستوطنات) ستبقى تحت سيطرة إسرائيل والأحياء الفلسطينية ستكون تحت سيطرة الدولة الفلسطينية، لكن شق هذه الشوارع يحول تطبيق هذا المبدأ إلى مستحيل”.
     
    وأضاف أن “شق الشارع رقم 20 يخرق سياسة اتبعتها إسرائيل منذ سنوات طويلة، ورغم أنها سياسة غير معلنة، وتتمثل بالحفاظ على إمكانية تقسيم المدينة في المستقبل” وأنه “حتى اليوم، كان يتم تطوير المستوطنات الإسرائيلية في شرقي القدس من خلال الحفاظ على الفصل بينها وبين الأحياء الفلسطينية والحفاظ على التواصل الجغرافي بين الأحياء الفلسطينية بشكل منفصل عن التواصل الجغرافي للمستوطنات”.
     
    وأضاف أريئيلي أن سياسة بلدية القدس منذ احتلال شرقي المدينة كانت منع تداخل الأحياء الفلسطينية والمستوطنات ببعضها لكن “تم انتهاك هذا المبدأ بواسطة شبكة الشوارع الإسرائيلية التي تضع صعوبات أمام تنفيذ الفصل بين هذه الأحياء والمستوطنات”.
     
    وقالت الصحيفة إنه في الشهور المقبلة سيتم شق شارع جديد، يحمل الرقم 21، وسيربط مستوطنة (رمات شلومو) بشمال القدس الشرقية مع شارع رقم 20، وهذا الشارع سيمر أيضا في بيت حنينا.
     
    كذلك رأى المحامي داني زايدمان الخبير في شؤون القدس إن شبكة الشوارع هذه “هدفها دمج الكتل الاستيطانية بشكل واضح في شبكة الشوارع القطرية الإسرائيلية وبذلك يتم إدخال شرقي القدس والكتل الاستيطانية ضمن حدود إسرائيل بشكل فعلي”.
     
    وأضاف زايدمان أن “معنى الشارع رقم 20 هي أن الشخص الذي يخرج من وسط تل أبيب سيصل إلى (مستوطنة) معاليه أدوميم بسرعة أكبر من وصوله إلى الحي الذي أسكنه في القدس الغربية”، علما أن مستوطنة (معاليه أدوميم) تقع بين القدس الشرقية ومدينة أريحا.
     
    وأكدت المهندسة شيري كرونيش من جمعية (بيمكوم) الحقوقية على أنه على الرغم من أن الفلسطينيين في القدس سيستفيدون من هذه الشوارع إلا أنه واضح أنه لم يتم شقها لمصلحة الفلسطينيين.
     
    وأشارت الصحيفة إلى أن سكان الحي الفلسطيني لا يستفيدون من الشارع رقم 4 الذي أقيم على أراضيهم لكي يوصل ما بين وسط القدس ومستوطنة “غيلو” والكتلة الاستيطانية “غوش عتصيون” في منطقة بيت لحم.
     
    وقال زايدمان إن إسرائيل “تبذل جهدا استراتيجيا، يشمل بنار الجدار العازل وشبكة الشوارع وتوسيع المستوطنات، بهدف رسم حدود من جانب واحد بينها وبين فلسطين، وهذه الحدود لا يمكنها أن تتلاءم مع حل الدولتين”.
     

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    الأمير ويليام في الإمارات المهددة .. هل للمقابلة علاقة بالأميرة هيا؟!

    10 فبراير، 2022

    (مراسلون بلا حدود) تشجب الحكم بالسجن على ثلاثة نشطاء إلكترونيين في السعودية

    12 مايو، 2014

    تقرير إسرائيلي: “السيسي” يريد “الأباتشي” لمهاجمة “ليبيا” طمعا في البترول

    11 مايو، 2014
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter