Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » إسرائيل تبتعد عن الصراع العربي-الإسرائيلي في ظل تصاعد التوترات السنية الشيعية بالشرق الأوسط
    تقارير

    إسرائيل تبتعد عن الصراع العربي-الإسرائيلي في ظل تصاعد التوترات السنية الشيعية بالشرق الأوسط

    وطن17 أبريل، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    قال المحلل الإسرائيلي البارز باري روبن في مقال له في "بي جي ميديا"، إنّ الصراع في العربي- الإسرائيلي استبدل إلى حد كبير بصراع إسلامي خالص في الشرق الأوسط ما بين السنة والشيعة. ومع ترجيحات باستمرار الصراع العربي- الإسرائيلي لاحقاً فإنّ المعركة بين السنة والشيعة تتضمن جبهات عديدة والكثير من سفك الدماء.
     
    وتدور المعركة الكبرى في هذا الصراع اليوم في سوريا حيث سفكت الكثير من الدماء، كما حصل من قبل في العراق حيث انتصر الشيعة سياسياً. والتوتر وصل إلى لبنان بالفعل. أما في البحرين فالحكومة صنفت حزب الله على قائمة المنظمات الإرهابية، وهي الخطوة لم تقدم عليها أوروبا نفسها.
     
    ومن خلال أسلمة الأحداث السياسية إلى أبعد حد، فإنّ انتصارات الإخوان المسلمين (السنة) عمقت المعركة الشيعية- السنية. وإيران الشيعية بالتأكيد في المقابل تسعى من جانبها لقيادة الشرق الأوسط. ومع ذلك فإنّه وعندما يتعلق الأمر بإيران فإنّ الكتلة السنية هي عربية أيضاً. والكثير من السنة خاصة المسلحين من بينهم ينظرون إلى الشيعة، وخاصة إلى الإيرانيين، على أنّهم أقلّ شأناً، وأصحاب بدع في الإسلام. وهو عامل حقيقي في الصراع.
     
    ففي تقرير لمنظمة كوردوبا، نشر مؤخراً، تم التركيز على التعريف بالخطر الشيعي والإيراني على السنة والعرب والتحذير منه. وعرفت إيران في التقرير بالمعتدي الباغي ضد السنة في العالم العربي، دافعة بنفوذها السياسي من خلال الطائفية. وقالوا إنّه في ظل هذا الوضع الإيراني المهدد فإنّ المسلمين لن يتمكنوا من الإلتفات إلى القضية الفلسطينية أو الوحدة بين المسلمين.
     
    وتابع تقرير كوردوبا المدينة الإسبانية التي انعقد فيها النقاش، بين شخصيات سنية لم تحدد أسماؤها، أنّ الخوف الأكبر هو من جيوب في العالم العربي (من غير السنة) تشكل تهديداً على المجتمع مهما كان عدد أفرادها قليلاً. وذكر التقرير العراق بالإسم أنّه ابتعد عن المنظومة العربية في ظل الشيعة والكرد.
     
    وخوف آخر لدى المشاركين هو الجهود الإيرانية لتحويل العلويين في تركيا وفي سوريا والزيديين في اليمن إلى المذهب الشيعي الإثنا عشري. كما نجحت إيران بحسب الورقة في "تأمين انتصارات استراتيجية، كمكاسبها في أفغانستان والعراق والبحرين واليمن والمنطقة الشرقية في السعودية". لكنّها فعلياً مكاسب محدودة في كلّ الأماكن المذكورة.
     
    أما سوريا فتشكل انكساراً لإيران بما يمكن أن يؤدي فيه الأمر إلى تغيير النظام الموالي لها بنظام سني من الغخوان المسلمين. وعبر التخلص من النظام السوري، ستنقطع الرعاية الإيرانية عن حزب الله في لبنان، ويدمر 30 عاماً من العمل الشاق هباء منثوراً. وفي هذا كثير من الصحة.
     
    وتشير الورقة إلى خلاصة رئيسية هي أنّ الخطر الإيراني يشكل تهديداً على الأمن القومي للسنّة أكثر من التهديدات الإسرائيلية والأميركية. وللغرابة فإنّ الورقة أيضاً تتعامل بشدة مع تركيا رغم أنّ الأخيرة تريد قيادة العرب السنة، بسبب تهديداتها للثقافة السنية العربية الخاصة. وتقول الورقة إنّ "السنّة لم يعد لديهم خيار سوى الدفاع عن أنفسهم تجاه إيران" التي تحمل "أجندة فارسية، عرقية، طائفية".
     
    ويتابع الكاتب: وبينما تزعم الورقة أنّ "الولايات المتحدة سلمت العراق لإيران فعلياً وسمحت لها بالتمدد باتجاه سوريا"، فإنّ الحقيقة هي أنّ الغرب دعم السيطرة الإسلاموية السنية على العالم العربي من مصر إلى تونس إلى سوريا.
     
    والخلاصة من كلّ الموضوع أنّ الكتلة السنة تواجه اليوم في سوريا الكتلة الشيعية. والطرفان معاً يتهمان الولايات المتحدة بدعم الخصم.
     
    ويختم الكاتب تقريره بالتحذير من أنّ الخطر الأعظم على الشرق الأوسط يكمن في الإسلامويين السنة فقط. لماذا؟ ببساطة لأنّ إيران لا يمكنها أن تمدّ نفوذها بنجاح في مساحات ذات أغلبية سنية، والعالم العربي غالبيته سنية. فإيران لا يمكنها تحقيق النصر، بل الإسلامويون السنة هم فقط من يمكنه أن يولّد دكتاتوريات جديدة، وقمعاً، وحروباً تقليدية.
     

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter