Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » من يقف وراء تفجيرات بوسطن؟
    تقارير

    من يقف وراء تفجيرات بوسطن؟

    وطن16 أبريل، 20134 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    بعد نحو 12 عاما على هجمات سبتمبر/أيلول 2001 – التي ضربت الولايات المتحدة وخلفت آلاف القتلى والجرحى- جاءت تفجيرات "ماراثون بوسطن" لتعيد الساحة الأميركية الداخلية إلى دائرة العنف والدم والتأهب الأمني.
    تفجيرات مجهولة الهوية حسب الرئيس الأميركي باراك أوباما الذي توعد بملاحقة مرتكبيها أيا كانوا، و"عمل إرهابي" وفقا للسلطات الأميركية التي لم تحدد ما إذا كانت محلية أو خارجية.
     
    هذا التخبط والغموض، وعدم توجيه الاتهامات، أو حتى تسريب أي جهة قد تكون مسؤولة عن التفجيرات، أثار تساؤلات كبيرة بشأن هذا التكتم أو عدم التسرع في إطلاق الاتهامات قبل الوصول إلى أدلة قاطعة.
     
    وعن هذا يقول رئيس قسم العلاقات الدولية في جامعة ماريمونت الأميركية -الدكتور غسان شبانة- إن التحليل الأفضل هو أن الإدارة الأميركية لديها معلومات عن تورط جهات داخلية بهذه التفجيرات، ولهذا لم تعلن السلطات أو تسرب أي معلومة عن التفجيرات.
     
    وأضاف أن هذا التكتم يعود بنا إلى عام 1995 حين فجر أميركي أبيض -يدعى تيموثي ماكفي- مبنى فيدراليا في أوكلاهوما (جنوب غرب) وراح ضحيته المئات بين قتيل وجريح.
     
    وفي هذا التفجير-يتابع شبانة- بقيت إدارة بيل كلينتون عشرة أيام تبحث عنه دون توجيه أي اتهام لأي جهة، لأن معلوماتها كانت تفيد أنه شاب أشقر ويضع وشما على يديه، أي أنه يختلف جذريا عن العربي والمسلم.
     
     
    ثلاثة مستويات
    وألمح شبانة إلى احتمال ارتباط تفجيرات "ماراثون بوسطن" بتفجيرات أوكلاهوما التي وقعت في 19 أبريل/نيسان، أي أن الذكرى السنوية الـ18 لهذه التفجيرات تأتي بعد أيام قليلة.
     
    ولم يستبعد شبانة قيام مجموعات يمينية متطرفة برد فعل على يوم الضرائب العامة الذي صادف أمس (15 أبريل/نيسان) وخصوصا أن أغلبية الشعب الأميركي تكره أيام الضرائب.
     
    ولخص الباحث والأكاديمي رؤيته بثلاثة مستويات، الأول ذكرى تفجيرات أوكلاهوما، والآخر توجه أوباما ووزير دفاعه تشك هاغل إلى تقليص ميزانية الدفاع بمائة مليار دولار، مبرزا أن ذلك أزعج بعض الجهات الداخلية التي لا تريد تخفيض هذه الميزانية المرتفعة، ومثل هذه الأعمال يجعل الشعب يؤيد توجه الحكومة لصرف ميزانيات كبيرة للدفاع.
     
    أما المستوى الأخير، فهو إلهاء الرئيس أوباما عن سياساته الاقتصادية الداخلية، وتحسين ظروف الاقتصاد، وخلق فرص عمل جديدة.
     
    وتحدث شبانة عن صحيفة "نيويورك بوست" التي نشرت خبر إلقاء القبض على مشتبه به سعودي الجنسية، ونفت شرطة بوسطن هذا الأمر لاحقا، ووصفها بأنها "صحيفة صفراء، تكره وتبغض العرب والمسلمين".
     
    وفي السياق نفسه يذهب الخبير في النزاعات الدولية بمركز بروكنز في الدوحة الدكتور إبرهيم شرقية إذ يُرجع التكتم الإعلامي وعدم توجيه الاتهامات إلى تعلم واشنطن من دروس سابقة، وخصوصا في تفجير أوكلاهوما حين سارع عدد من المسؤولين ووسائل الإعلام الأميركية لاتهام جهات عربية وإسلامية، ليتبين لاحقا أن مواطنا أميركيا هو من نفذ الهجوم.
     
    وأضاف شرقية أن المؤشرات الدالة على هوية المنفذين، هي طبيعة الحدث العالمي الذي تشارك فيه خمسون دولة وآلاف العدائين، وهو يشكل أرضا خصبة لإرسال الرسائل، إضافة إلى رمزيته التاريخية بالنسبة للشعب الأميركي لأنه الماراثون الأقدم في العالم.
     
    "وفرة المؤشرات"
    ورأى أن "وفرة المؤشرات" في هذا الحادث تُعقد التحقيقات وتُصعِّب مسار الوصول إلى الحقيقة، لأن كل مؤشر يأخذ التحقيق إلى مسار مختلف كليا، وما يكسر هذه الحلقة المفرغة هو الوصول إلى "أدلة قاطعة"  (كطبيعة التفجيرات والمواد المستخدمة) ترتبط بأحد المؤشرات لتقويه على الآخر.
     
    وجزم -وفق تحليله- بعدم وجود أي رابط بين التفجيرات وتنظيم القاعدة أو أي فصيل جهادي، لأنها لا تحمل أي بصمة من بصمات التنظيم المعروف بضخامة الإمكانيات.
     
    وأوضح أن الإدارة الأميركية لم تتأكد من أن العمل "إرهابي" إلا بعد التفجير الثاني الذي جاء بعد الأول بـ15 دقيقة، لأن المنطقة التي وقع فيها الانفجار قديمة، وهناك احتمال دائم أن يقع بأي لحظة من اللحظات تفجير "أنبوبة غاز أو تماس كهربائي".
     
    ولم يوافق شرقية التحليل الذي يقول إن أسباب التفجيرات ضغط سياسي، أو إعاقة ولاية أوباما، لأن اللعبة السياسية الأميركية لم تستخدم العنف للتغيير أو إعاقة ولاية سياسية ،وإن حصل ذلك سيكون "خروجا عن قواعد اللعبة".
     
    أما مدير مركز دراسات الشرق الأوسط في جامعة لندن -الدكتور فواز جرجس- فيقول إنه من الصعوبة بمكان تحديد هوية منفذي تفجيرات بوسطن، لأن هناك عشرات التنظيمات المتطرفة في أميركا. ويضيف أن الولايات المتحدة تتعامل مع التفجيرات كعمل إرهابي رغم عدم إقرار أوباما بهذا، ولكن لا أحد يعلم إن كان هذا "الإرهاب" داخليا أو خارجيا.
     
    وأضاف جرجس أنه لا يستطيع استبعاد أي عامل، لأن جميع التكهنات التي تُطرح تفتقر للمعلومات، ويمكن "أن نستيقظ غدا ونكتشف أن رجلا مهووسا هو من قام بهذا العمل"، لأن هذه الحوادث متكررة.
     
    ويبدو -حسب جرجس-أن منفذي هذه الهجمات كانوا يهدفون لإيقاع عدد كبير من الضحايا وإيصال رسائل للإدارة الأميركية.
     
    المصدر:الجزيرة

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter