Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - هدهد وطن » سياسيون : لقب العاهل الاردني خادم الحرم المقدسي لن يزعج السعودية
    أرشيف - هدهد وطن

    سياسيون : لقب العاهل الاردني خادم الحرم المقدسي لن يزعج السعودية

    وطن9 أبريل، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكد سياسيون أردنيون وفلسطينيون أن الاتفاق الاردني الفلسطيني حول وصاية الهاشميين على الاماكن المقدسة في القدس، هو في عمقه حماية القدس من عملية التهويد المبرمج من قبل اسرائيل.وجاءت اراء هؤلاء السياسيين في ندوة الكترونية نظمها مركز الدراسات العربي الاوروبي ومقره باريس، حول ما هي أبعاد تفويض الأردن بالإشراف على الأماكن الدينية في القدس.وقال الدكتور عدنان بدران رئيس الوزراء الاسبق، إن موضوع الحرم القدسي يعود إلى العام 1924 في حكم الشريف حسين بن علي، وذلك حين جاءه مقدسيون فلسطينيون يطالبون في ذلك الوقت من الشريف بسبب سلالته الهاشمية أن يتولى حراسة ورعايته للاماكن المقدس، والتي كانت تسمى انذاك الوقفية.وأشار بدران إلى "أن رعاية الأماكن المقدسة لا تقتصر على الاماكن الاسلامية، بل الاماكن المسيحية أيضاً، وما حصل في الاتفاقية التي جرت بين الملك عبد الله الثاني والرئيس محمود عباس هو تجديد الوقفية.ونوه بدران إلى انه حتى في اتفاقية وادي عربة تمت بموافقة الرئيس الراحل ياسر عرفات، مؤكدا أن ما جرى مؤخرا هو تكريس لوصاية الهاشميين على الاماكن المقدسة وليس شئ جديد.وشدد بدران على أن هدف الهاشميين هي الرعاية الدينية في الضفة الغربية لحماية الاماكن المقدسة من التهويد من خلال استخدام الاتفاقية دوليا لعدم تشويه معالمها تحت بند وقف الحفريات للحافظ على هويتها الاسلامية.من جهته، قال عدنان ابو عودة، رئيس الديوان الملكي الاسبق، إن التفويض في معاهدة السلام بين اسرائيل والاردن موجود، ولكن الجديد هو أن منظمة التحرير اعطت التفويض، بمعنى ان التفويض في اتفاقية وادي عربة تم بدون الوجود الفلسطيني، وموافقة منظمة التحرير جاءت في الوقت الذي تسرّع فيه إسرائيل من عملية تهويد القدس.وأشار إلى أن عمليات التهويد لها أشكال وأبعاد مختلفة، اولها البعد السكاني من خلال هدم البيوت، ومنها فرض الضرائب على السكان لاجل ممارسة الضغوط عليهم، وثانيا البعد المعماري بحيث تنشأ اسرائيل وتغير في اماكن بحجة الطرق وهي قريبة ومتعلقة بباب المغاربة.وذكر أن التفويض للمسجد الاقصى، وحسب الاتفاق في وادي عربة هو مساحته 144 دونما مع قبة الصخرة وهذه مسؤولية تعني الاوقاف الاردنية ولها دخل في بعض الممتلكات التابعة للمسجد.في المقابل قال الدكتور كامل أبو جابر مدير المعهد الملكي للدراسات الدينية، أن أكثر ما لفت نظره في الاتفاقية بين الاردنيين والفلسطينيين ان الملك عبدالله الثاني اصبح خادم الحرم المقدسي.وأشار "إلى أنه يرى لهذا الأمر أبعاداً دينية عميقة جداً، لان استعمال خادم الحرم المقدسي شيء جديد، واعتقد المقصود التأكيد على الدور الديني للمملكة الاردنية الهاشمية، و لا أعتقد انه يشكل حساسية للمملكة العربية السعودية، لان الهدف هنا مخاطبة الامة الاسلامية وإعطاء العالم اهمية قدسية المسجد الاقصى وقبة الصخرة".ونوه أبو جابر إلى ان الاتفاقية عادت الى قانون 1958 والتي تتعلق بالمسيحية الارذكوسية، والجديد هنا اعتقد انها رسالة للعالم على الدور الاردني للمحافظة المقدسات المسيحية ولها ابعاد من خلال التذكير ان للمسيحيين ارض ومقدسات في المنطقة بحاجة الى الحماية من اسرائيل.من جانبه، أكد البرلماني الاردني الاسبق حمادة فراعنة "أن لا معاهدة السلام الأردنية الإسرائيلية حمت القدس، ولا الاتفاق الفلسطيني الإسرائيلي كذلك، ومن هنا يبرز السؤال إذن لماذا جرى الاتفاق بين عمان ورام الله، طالما أن كليهما أخفق في استعادة القدس أو حمايتها؟" .وقال فراعنة "إنها محاولة من الطرفين، كي يوحدا جهودهما، وكي يدفعا قضية القدس لمزيد من الاهتمام بعد أن قال نتنياهو إن قضيتي القدس واللاجئين ليستا على جدول المفاوضات، وبعد فشل العرب من بعد قمة سرت الليبية في توفير ما هو مطلوب أو تنفيذ ما وعدوا به نحو القدس، فجاءت قمة الدوحة والمبادرة القطرية لعلها تضفي جديداً في الالتزام ".


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    الأمير ويليام في الإمارات المهددة .. هل للمقابلة علاقة بالأميرة هيا؟!

    10 فبراير، 2022

    (مراسلون بلا حدود) تشجب الحكم بالسجن على ثلاثة نشطاء إلكترونيين في السعودية

    12 مايو، 2014

    تقرير إسرائيلي: “السيسي” يريد “الأباتشي” لمهاجمة “ليبيا” طمعا في البترول

    11 مايو، 2014
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter