Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - هدهد وطن » النزاع في سوريا يثير انقساما بين دروز الجولان
    أرشيف - هدهد وطن

    النزاع في سوريا يثير انقساما بين دروز الجولان

    وطن1 أبريل، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الجولان watanserb.com
    الجولان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    منذ حرب تشرين الاول/اكتوبر 1973 التي يسميها الاسرائيليون "حرب الغفران"، خيم الهدوء على مجدل شمس، كبرى البلدات الدرزية في هضبة الجولان السورية التي احتلتها اسرائيل ثم ضمتها.
     
    لكن التصدع الذي اثاره النزاع في سوريا بدأ يفعل فعله في صفوف نحو عشرين الف درزي في الجولان، رفض معظمهم الحصول على الجنسية الاسرائيلية ويصرون على انهم سوريون.
     
    تقول نور الطالبة الشابة في مجدل شمس "تصوروا احدا يرفض التحدث الى شقيقه بسبب خلافات حول سوريا".
     
    وفي القرية العلائلات منقسمة والمشادات تندلع بين اصدقاء بعضهم يدعم الرئيس بشار الاسد في حين يدافع البعض الاخر عن المعارضين المسلحين.
     
    وتضيف نور "السؤال الحاضر ابدا +انت مع من؟+ وهو يثير انقساما حتى داخل العائلات. تصوروا ان ابا صفع ابنه امام الجميع" جراء ذلك.
     
    لفترة طويلة، اعتبر الدروز الذين يشكلون اقلية موزعة بين سوريا (ثلاثة في المئة من تعداد السكان) واسرائيل ولبنان مؤيدين للاسد انطلاقا من ولاء ثابت للنظام او من خوف من الاسلاميين المتطرفين في صفوف المعارضين.
     
    ويتكتم سكان مجدل شمس على هوياتهم حين يسالون رايهم.
     
    يقول احد التجار (30 عاما) "انا مع الشعب السوري وتاليا مع الاسد"، مضيفا ان "الجيش السوري الحر (المعارض) غير موجود، انه فقط جيش من الباكستانيين والافغان والاميركيين الذين يخوضون الجهاد".
     
    وتخشى تاجرة اخرى انتصارا للمقاتلين الاسلاميين الاصوليين المنتمين الى جبهة النصرة المرتبطة بتنظيم القاعدة بحسب واشنطن، وتقول "سيصلون الى هنا وهم يؤمنون بان جميع من لا ينتمون الى ديانتهم كفار يستحقون القتل".
     
    وتسيطر جبهة النصرة على قسم كبير من المنطقة الحدودية في مرتفعات الجولان.
     
    وتضيف التاجرة "انا اؤيد الاسد ومع اجراء انتخابات. اذا جرت انتخابات فان الشعب سيختار الاسد".
     
    ويؤيد كثير من دروز الجولان النظام السوري لانهم يرفضون الاعتراف بضم اسرائيل لهذه المنطقة التي احتلتها في حرب حزيران/يونيو 1967 والتي يقيم فيها نحو عشرين الف مستوطن اسرائيلي.
     
    ويقول احد المزارعين ان الثورة السورية التي اندلعت في اذار/مارس 2011 ليست سوى "مؤامرة يشارك فيها 130 بلدا". وفي رايه ان المقاتلين المعارضين ليسوا سوى "عصابة مسلحة تدعهما فرنسا واميركا".
     
    ويتصاعد التوتر في مجدل شمس كلما دنت منها المعارك.
     
    منذ شهر، تلقى احد عشر سوريا على الاقل بينهم مقاتلون معارضون العلاج في مستشفيات اسرائيلية. كذلك، اقيمت وحدة علاجية قرب قاعدة للجيش الاسرائيلي في المنطقة الحدودية.
     
    لكن دروزا اخرين في مجدل شمس لا يخفون تعاطفهم مع المعارضة واملهم في انتصارها.
     
    ويؤكد فوزي محمود (42 عاما) "نحن ضد الاسد. حين بدات الثورة اظهر الاسد وجهه الحقيقي: انه اسوأ من ديكتاتور. انه يقتل الجميع من دون تمييز"، في اشارة الى المجازر المنسوبة الى النظام السوري.
     
    مع هبوط الليل، يحرص المؤيدون للمعارضة على ترديد اناشيد تمجد الثورة.

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    الأمير ويليام في الإمارات المهددة .. هل للمقابلة علاقة بالأميرة هيا؟!

    10 فبراير، 2022

    (مراسلون بلا حدود) تشجب الحكم بالسجن على ثلاثة نشطاء إلكترونيين في السعودية

    12 مايو، 2014

    تقرير إسرائيلي: “السيسي” يريد “الأباتشي” لمهاجمة “ليبيا” طمعا في البترول

    11 مايو، 2014
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter